5 TIPS ABOUT دور الأم في التربية والتعليم YOU CAN USE TODAY

5 Tips about دور الأم في التربية والتعليم You Can Use Today

5 Tips about دور الأم في التربية والتعليم You Can Use Today

Blog Article



ويقول لامب: "إن العلاقة بين الأب وابنه كشأن العلاقة بين الأم وصغيرها، قوامها الارتباط العاطفي وإدراك احتياجات الطفل النفسية والعاطفية والاستجابة لها".

في النهاية، لابد من التأكيد على ضرورية تقوية العلاقة بين الأم وأطفالها لضمان نمو الأطفال السليم وتنشئتهم الطيبة.

ويقول رامتشانداني: "من المهم أن تتفاعل معه بكل حواسك، وستكتسب القدرة على التعامل معه كلما أمضيت معه وقتا أطول".

والمشاركة تعنى أن يكون هناك تبادل وجدانى وفكرى ما بين الأب وأطفاله، يشاطرهم أفراحهم وأحزانهم ، ويشاطرونه أيضاً أفراحه وأحزانه. هى صداقة من نوع خاص، فيها تبادل ثرى بين قيمتى الأخذ والعطاء، فيما يقدمه الأب لأبنائه، وفيما يقدمه الآبناء لآبيهم.

يقول بول رامتشانداني، الذي يدرس دور اللعب في التعليم والتنمية والتربية بجامعة كامبريدج، إن اللعب هو لغة الطفولة، التي يستكشف بها الأطفال العالم، ويبنون بها علاقاتهم مع غيرهم من الأطفال.

قد تتضمن هذه اللحظات محادثات عن أحداث اليوم، والاستماع إلى مشاكلهم وأفراحهم، وتعبير الاهتمام والدعم العاطفي.

جميع الأمهات يتمنين أن يمنحن أطفالهن كلّ ما يحتاجون إليه، لكن ذلك يفسد الطفل ويضعف شخصيته ويفصله عن واقع الحياة، يجب أن يعرف الطفل أن الحصول على كلّ شيء من المحال، وأنه مطالبٌ دائماً ببذل الجهد لتحقيق ما يريده، هذا أيضاً يحافظ على قيمة الإنجازات الصغيرة التي يقوم بها الطفل.

اقرئي شاهد المزيد أكثر عن السياق التربوي وأهميته في تربية الأبناء من خلال النقر هنا.

تربية الطفل استشارات تربوية مع خبراء ألو حلوها للأطفال شاهد الان

يعزّز التعليم من القدرات النفسيّة وكذلك المهارات الشخصيّة على حدٍّ سواء، وذلك من خلال تعزيز المهارات الجسديّة والعقليّة والفكريّة، وزيادة القدرة على التفكير السليم، والاتّصال والتّواصل، والنّقد البناء، والفهم والاستيعاب، والتفكير خارج الصندوق، وكذلك القدرات البدنيّة من حيث الفهم السليم للجسم والصحة من كافّة النّواحي، كما أنّه يجعل المرأة أكثر قوة على تحمُّل الصّعاب، وعلى التعامل مع المواقف الحياتيّة المختلفة[٢].

الموازنة الصحيحة: يمكن للأم أن توازن بشكل صحي ومناسب بين تدليل الأطفال والصرامة، لذلك يمكننا القول أنك عزيزتنا القارئة قادرة بالفطرة على أن تدللي طفلك بالوقت المناسب وأن تكوني صارمة معه عندما يحتاج للتأديب.

وأوضحت أبحاث أن مشاركة الأب الفعالة في تربية الطفل منذ الولادة، وقضائه وقتا أطول معه يعود بفوائد عديدة على صحة الطفل.

هناك العديد من المقترحات التربوية التي تُقدّمها المراجع التربوية المتخصصة، ومنها ما يأتي:[٨]

السعي لزيادة الخبرة التربوية: يجب على الأم أن تسعى دوماً لزيادة خبرتها التربوية إيماناً منها بأهمية دورها كأم؛ وذلك من خلال قراءة الكتب التربوية واتباع توجيهاتها، واستثمار اللقاءات العائلية من خلال مبادلة المعلومات والنصائح التربوية والاستفادة من تجارب الأمهات الأخريات في تربية أبنائهنّ، إلى جانب الاستفادة من تجاربها الشخصية؛ بتطوير معاملتها مع أبنائها والاستفادة من أخطائها التربوية مع طفلها الأول لتتجنّبها مع طفلها الثاني، وتجنّب أخطائها مع الطفل الثاني وعدم تكرارها مع طفلها الثالث وهكذا.

Report this page